المشاركات
وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت
عبارة عن سوق مفتوح يصل مباشرة
للزبون،. لذلك نجد المشاهير (الصاحي)
منهم و(موصاحي) ماعندهم مانع
بأنهم يغيرون من قناعاتهم وأحياناً
يصبحون أرقوزات في سبيل الدعاية
؛
في بداية (هبّة) التواصل، كان الأكثر
(هبلا)ً هو الأكثر صعوداً ونجومية
والأكثر عرضاً لبعض أجزاءه وخصوصياته
هو المرغوب لدى الجميع،،إلى أن
(طاح الفاس بالراس) ،،
؛
فالآن بعض المشاهير أصبح
أكثر هبلاً حتى يضمن
متابعيه، وأصبح محامياً بعد قراءته
كتاباً عن القانون، وذلك واعظاً بعد
حضوره ندوة وقبضه لقاء هذا الحضور،
؛
وآخرهم أطلق عطراً باسمه، مع أنه
عندما كان يظهر في مقاطعه، كنا
نعتقد أن هذا الشخص لم يجرِ الماء
والشامبو على وجهه !!
؛
أخيراً الدكتورة عبير أصبحت بعد حضورها
أو قراءتها لدورات في علم النفس أصبحت
تعلم الناس كيف يصبحوا مغناطيساً🤖
وذلك عن طريق لصق المعادن على الجبهه!،
؛
أكثر الدجالين للأسف هم من يسمون أنفسهم
بعلماء نفس أو علماء تربية خاصة أو مطوري
قدرات الذات، فهؤلاء الأشخاص لديهم قدرة عجيبة
على اقناع الغير بقدراتهم الخارقة،.والنتيجة،. لاشيء
؛
الموضوع الآن هو تسويقي بحت، نعم
كل شيء بالمجان ولكن هناك ثمن وهناك زبون!
،.الثمن هو افرازات مجتمعية جاهله
أصبحت في القمة بسبب وأصبحت تنحدر
أكثر وأكثر من أجل أرضائكم ،.
لكن من الزبون ؟
أترك لكم الإجابة!،
؛
Twitter-Instagram-Snap :
@dr_nayf
